مشروع تطوير المساجد التاريخية برعاية الأمير محمد بن سلمان يُحافظ على هوية التراث العمراني السعودي من خلال ترميم وتطوير 130 مسجدًا تاريخيًا. تم الإطلاق في 2018 للمساهمة في نقل ثقافة المملكة وتراثها الحضاري للعالم. تم ترميم 30 مسجدًا بعناية خاصة في مختلف مناطق المملكة، مع التركيز على الطابع المعماري الفريد لكل مسجد. المشروع يمتد ليشمل أيضًا تطوير المساجد الحديثة بأسلوب يجمع بين التقاليد والعصرية، مما يثري تجارب الحجاج ويسهم في تطوير التراث الإسلامي.