تم افتتاح مشروع مفاعل الأبحاث النووي برعاية وإشراف ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وهو الأول من نوعه في المملكة العربية السعودية. يعزز هذا المشروع تطوير صناعة المفاعلات النووية في المملكة وتأهيل الكوادر البشرية لتشغيل مفاعلات الطاقة، مسهمًا في تحقيق رؤية السعودية 2030 في تنويع مصادر الاقتصاد واعتماد الطاقة المتجددة. تم تصميم المفاعل بمشاركة وطنية شابة وخبرات من مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، وبالتعاون مع مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة، وخبراء دوليين. المفاعل يتميز بتقنيات أمنية عالية، ويعتبر منخفض الطاقة ومثاليًا للبحث والتطوير والتدريب في مجالات العلوم النووية.
